نجوى زيدان
"بنت اسمها ذات": دراما التاريخ الموصول بالواقع
2024-09-10
نجوى زيدان، 10 شباط / فبراير، 2024يأخذنا المسلسل الدرامي المصري "بنت اسمها ذات" في رحلة سوسيوتاريخية مصرية من خلال قصة فتاة تتزامن ولادتها مع ثورة...
الدراما السورية... باقية رغم كل التحديات
2019-04-09
قبل أن يداهمنا الموسم الرمضاني لهذا العام ويغدق علينا مسلسلات تلفزيونية خاصة بشهر الصوم، من المفيد أن نلقي نظرة الى الوراء، الى عام 2018، نلاحظ من...
نجوى زيدان في "الدراما والسياسة": تحليل ونقد المسلسلات السورية خلال 2010 ـ 2014
2019-03-03
الدراما هي ما يحدث الآن. هي الحياة التي تدور من حولنا.
عن "رحلة الاديبة نجوى زيدان الى منزل املي نصر الله"
2018-12-02
إلى احفادي: إقرأوا هذه الكلمات، في حال ما زلتم تقرأون وتكتبون العربية بأحرف لاتينية.
في الطريق الى بيت إملي*
2018-10-09
نترك بيروت من مبنى كلية الجامعة الاميركية صعودا باتجاه الحازمية ثم شتورا، حيث الاستراحة الوحيدة في هذه الرحلة الطويلة نسبياً، لاسيما وان شبكة...
فلسطين هنا ...
2018-01-13
استعيد همتي هذه الايام، امام مشهد فتيان وفتيات فلسطين المحتلة، فأذهب للمشاركة في وقفة تضامنية من اجل القدس وعروبتها. امشي باتجاه البلد من مكان...
مسلسل "شوق"*: دعوة للنسيان وشوق إلى سوريا المعافاة
2017-09-08
اجادت المخرجة ريم شربتجي في العمل الدرامي "شوق"- الذي عرض على شاشة سوريا دراما الفضائية في موسم رمضان 2017- في تكثيف مشهد الحرب السورية...
رساله أخرى إلى أحفادي : إبنتي الحبيبة زينة أهدتني كتاباً عنوانه : "هذيان فتاة في العشرين"
2017-06-03
احفادي الأعزاء، طالعت هذا الكتاب بشغف ولذهّ ، قرأته، أحببته، كتبت لكم التالي :احببت أدب نجوى زيدان ، راقني رسم الصورفي قصصها ، كاد...
“هذيان فتاةٍ في العشرين” سردٌ رشيق تنقصه المتعة
2017-03-17
لا زال فنّ القصة القصيرة يثير مزيداً من الجدلِ كلّما نوقشت قواعده وأصوله.
يوم الجمعة: الشعب ما عاد يريد شيئاً
2016-12-18
يوم الجمعة، المُصلون يخرجون من جامع في بيروت لم يُنجز عُمرانه بعد، ما زال قيد الإنشاء، في العادة يفترشون الباحة الأمامية المقابلة للبناء، التي كُتب...
«الندم»: كفاءة الدراما السورية في قراءة الواقع
2016-07-10
استمر الحصار العربي هذا العام للأعمال الدرامية السورية، كجزء من الموقف السياسي ضد سوريا.
"عبور" زينة قاسم ...
2016-06-09
استلمت الكتاب واودعته طاولتي" عبور" انه العنوان، قرأته عشرات المرات اثناء جلوسي اتابع عملي على الحاسوب وقرأته عشرات المرات وانا امر بجانب طاولتي، اذ...