غزة 2014 : كلمات (في) خالد مشعل …

أوستراليا : 7 لاعبين في فريق واحد يرفضون دعم الشاذين جنسياً
القدس عاصمة فلسطين : اليوم الرابع على المواجهة المستعرة مع قوات الإحتلال الصهيوني …
ترامب يساجل اليهود مجدداً : “ناكري الجميل” ويدعوهم لتوحيد كلمتهم قبل فوات الأوان

خاص ـ الحقول / الأخ “القائد” خالد مشعل ، بعد المباركة لكم بالنصر الذي تستحقه مقاومتكم بجدارة ، فقد أثبت أهلنا في غزّة أنّهم نموذجٌ نادرٌ للشجاعة والتضحية .
لقد استمعت إلى كلمتك التي تُبث من “عاصمة المقاومة” و “مركز قيادة الثورة” و “دوحة الشهادة” في “الجمهورية الإسلامية القطرية” التي تنعم بقيادةٍ تنزهت عن “التطبيع” و”العلاقات التجارية والسياسية والأمنية ” مع العدو الصهيوني !!!
بمعزل عن مناقشة مضمون الخطاب الذي طالت مقدمته ، لفَتَتْ نظري “حالة الإنتشاء” التي طبعت شكلك وحركاتك أثناء الكلام !!! حتى حين كنت تتحدث عن الشهداء والجرحى والمشردين ال460000 !
لم أجدك متوازناً ولا رزيناً ولا صادقاً ولا متألماً !
لم أجد أناقتك ومنبرك ومكانك ومسكنك ونظامك الغذائي المدروس ، يشبه المقاومة ولا “محمد ضيف” ولا الغبار الذي شاهدناه على أنصاف رؤوس الأطفال المشظّاة ولا بُقع الدم على وجوه وثياب النساء المستخرجات من تحت الركام ، ولا التراب الذي يخرجُ مع أحذية المجاهدين من الأنفاق !
وقد كنتُ أبتعد عن انتقاد المضمون الذي زاد في خوائه الشكل الإستعراضي ، إلى أن بلغت آخر العرض بذكر “القادة” الذين يستحقون الشكر فبدأت بتميم الشجاع وثنّيت بأردوغان الذي لا يشغله شأنٌ عن شأن ولم تخنك ذاكرتك ، حتى وصلت المغرب بماليزيا ! وتكرمت في سياق التضليل بذكر اتصال الإيرانيين بك مبرراً معصية ذكرهم بأنك تريد أن تجمع الأمة على فلسطين ، ولا زال ضميرك يؤنبك حتى الآن ..
ومن شدّة إنصافك ختمت بشكر “درّة” الإعلام العربي “الجزيرة” وأهملت القنوات الأنقى والأصفى والأوفى بشهادة الشرفاء في غزّة هاشم !. ولأنّنا لم نتربّ في ثقافتنا وأولوياتنا على الإساءة إلى المسيئ ، سأكتفي بذكر ما سبق وأختم بمخاطبة الأعزّاء الذين يشبهون التراب في غزّة ، أنتم تستحقّون قيادة تليق بعظمتكم ورحم الله من عرف قدر نفسه .
نشرها كامل الصباح (نقلا عن الشيخ حسين زين الدين)

ان موقفي و موقف الكثير مثلي من المقاومة لا يعفيني من الاشارة الى مواطن الخلل و مكامن التقصير و حتى البثور التي تشوه الوجه المقاوم و عليه اقول … تفووو على لحيتك يا خالد مشعل
كامل الصباح
نشرها كامل الصباح :
https://www.facebook.com/kamel.alsabbah/posts/10203710008083142

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“الجبان .. وما خلا إبن كلب إلا وحياه”
الجبان خالد مشعل يشكر أمير قطر وأردوغان وأمير الكويت والسودان”بالترتيب” ويستثني شكر إيران وحزب الله وسوريا الداعمين عسكريا وتسليحا ومالا وديبلوماسية
الجبان خالد مشعل: شكرا مستحق لقطر وأميرها الشجاع الشيخ تميم (تصفيق داخل القاعة)، شكرا للرئيس أردوغان هذا الرجل الأصيل (تصفيق داخل القاعة) اللي لم تشغله انتخاباته وترتيب بيته الداخلي عن معركة غزة (إعادة التصيف داخل القاعة) وشكرا للرئيس الثائر منصف المرزوقي وشكرا للرؤساء الكثار…. وما خلا إبن كلب إلا وحياهم… واستثنى شكر إيران (لم يشكرها قال فقط اتصلو بي)، ولم يذكر سوريا وحزب الله مع العلم هؤلاء الحاضن العسكري والمالي والديبلوماسي للمقاومة الفلسطينية.
رشيد دروا
نشرها رشيد دروا :
https://www.facebook.com/rachid.droit1/posts/803305253054764

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بكل فجور ودون حياء
في بداية العدوان الصهيوني على غزة كتبت بوست موجها لمرتزقة مشعل وهنية في مخيم اليرموك مطالبا منهم التوجه لغزة فهي تناديهم..واحتج بعض الأصدقاء معتبرين أن الوقت غير مناسب وأن هذا الحديث يخدم الصهاينة ويضعف الوحدة الوطنية؟!. ثم كتبت بوست آخر بعد المؤتمر الصحفي الأول لمشعل وموجها كلامي لكتائب القسام بأن لا يسمحوا بأن تتحول دماء وتضحيات وآلام شعبنا في غزة العزة قربانا لإعادة الاعتبار للمشاريع المشبوهة وعرابيها في الدوحة واسطنبول؟! يا مقاومي القسام الأبطال هاهم مشعل وهنية يحولون دمائكم ودماء باقي المقاومين وآلام أبناء غزة العزة لقرابين لأمراء العار في الدوحة وخليفة المسلمين في أنقرة؟! إنهم يفعلونه بكل فجور ودون حياء!!أنتم القادرون على إيقافهم فهل ستفعلون؟
جمال الشهابي
نشرها جمال الشهابي :
https://www.facebook.com/jamal.alshehabi.5/posts/691041527641516

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكر كل متآمر …
مشعل يشكر الدول التي تآمرت على الشعب الفلسطيني وتجاهل الدول التي وقفت مع المقاومة الفلسطينية , وللتذكير : قطر قاعدة التجسس الأولى على المقاومات , تركيا التي تزود الطائرات الصهيونية بال ( كيروسين ) , تونس التي رفضت إضافة فقرة الى دستورها بشأن التطبيع , شكر كل من تآمر , وتجاهل ايران وسورية وحزب الله الذين زودوا المقاومة بالمال والسلاح وتكنولوجيا التصنيع العسكري , هذا المشعل كيف لم يتذكر رئيسة الارجنتين التي قادت التظاهرة بنفسها , كيف نسي فنزويلا وبوليفيا ووو ..
هل هو نفاق سياسي ونكران للجميل ؟؟ إن كان هذا موقف مشعل فهو مصيبة , وإن كان هذا موقف حماس فالمصيبة أكبر …
عمر معربوني
نشرها عمر معربوني :
https://www.facebook.com/omar.maarabouni/posts/748369181868726

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عيب يا أبا الوليد والله عيب …
كنا ننتظر أن نسمع مشعل يقول: لقد قرّرنا استدراج عروض لترميم وتشغيل المرفأ والمطار، أو لكي يستحق أردوغان «المنشغل بانتخاباته وعلى رغم ذلك وجد وقتاً لفلسطين» التحية المميّزة لروحه البطولية من مشعل، أن يعلن مثلاً أنه تبلّغ من أردوغان بعد الخجل من دول أميركا اللاتينية التي أقفلت السفارات «الإسرائيلية» وطردت السفراء، قرار التشبّه بهذه الدول التي فاقت نخوتها بطولة «المنشغل» الذي بقي العلم «الإسرائيلي» يرفرف في عاصمته، فأبلغ لمشعل اعتذاراً من دماء الشهداء وقراراً متأخراً بالسير على طريق فنزويلا والبرزايل وسواهما، كما قرّر التعويض عن خذلانه أن تكون شركات الطيران والسفن التركية أول من يشغّل المطار والمرفأ في غزة، وأن تكون شركة المقاولات التي قام أمير قطر «الشجاع» بتمويل كلفتها اللازمة وهي من سيُعيد تأهيل وتشغيل المرفأ والمطار، ليصير كلام مشعل بعيداً من تسديد فواتير شخصية او حزبية لعاصمتين تستقبلان الوفود «الإسرائيلية» وتقيم في كلّ منهما ممثلية لها وظيفة ودور لحساب تل أبيب.

– ليس المطلوب من مشعل أن يشكر إيران، وهي لا تطلب شكره، لكن أن يسخف موقف إيران الداعم للمقاومة بكلّ ما لديها ويجحد بتقديماتها ليقول شكراً لأنهم اتصلوا متضامنين؟ عيب يا أبا الوليد والله عيب، وحسناً فعل أنه لم يكمل نعم شكره لتطاول سورية وحزب الله بهذه الطريقة المشينة.

– سؤال بريء: من هو الأحقّ بالشكر والتحية على المستوى الشخصي وعلى المستوى الوطني، القائد المقاوم محمد ضيف أم أمير قطر أيها الأمير خالد أبو الوليد؟

– شكراً لـ«الميادين» باسم مقاومي غزة وشعبها نتبلّغها كلّ يوم، لأنها كانت بحق طيلة أيام العدوان والحرب صوت فلسطين ونبض المقاومة، ونالت فيها حماس وقادتها وكوادرها ومقاتلوها ما يشرّف «الميادين»، بينما جحود مشعل وحصره الشكر بـ»الجزيرة» يكشفان عن أيّ مستوى من القادة نتحدث، وعن الفراق التاريخي بين الشعب ومقاومته من جهة وبين قيادته السياسية من جهة أخرى، الجزيرة التي شكرها مشعل هي التي تسدّد فواتير إقامته في الدوحة، لأنّ الخارجية القطرية لا تتجرّأ على قيده ضيفاً في قوائمها، فدوّنته ضيفاً على قناة «الجزيرة».

– شكراً خالد مشعل لأنك أثبتّ لنا أننا لم نكن على خطأ عندما قلنا إنّ موقفك من سورية هو خيار بالخروج من فلسطين ومقاومتها، وإلا كيف تحصر تنقلاتك بين العواصم التي تستضيف العلم «الإسرائيلي»؟ أجبنا مرة وسنصمت أبداً.
ناصر قنديل
نشرها ناصر قنديل في البناء :
http://al-binaa.com/albinaa/?article=13328

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يـا لـنـذالــة الإخــوان الـمـجـرمـيــن !

من استمع للخطاب الذي ألقاه خالد مشعل قبل لحظات من الآن، لا بد وأن يثيره حجم الثناء والمديح والشكر الزائد الذي خص به مشيخة قطر بشكل خاص وكذا قناة الجزيرة التي اعتبرها “ذرة الإعلام”، بدعوى أن قطر شريكة في الانتصار الذي تحقق على الكيان الصهيوني. والمثير أن ذكره لإيران جاء عرضا حيث: “تلقى منها اتصالا”! بينما خص أنظمة الكويت والمغرب… بالشكر.

خلاصة خطاب مشعل أنه يتاجر بالقضية الفلسطينية كمقاول يهمه الربح المالي، ويجير دماء شهداء الشعب ومقاومته لصالح الأنظمة العميلة التي تدفع له بالدولار وتوفر له الفنادق الفخمة. وإلا ما معنى صمته عن الدعم بالسلاح ومعسكرات التداريب والمعلومات الاستخبارية التي تلقوها من سوريا ثم إيران وحزب الله؟ والتي تقر بها فصائل المقاومة من داخل فلسطين. فيما الأنظمة الرجعية التي أغدق عليها بالمديح قطر (العديد والسيلية)، تركيا (العضو في حلف الناتو)… فهي تربطها مع العدو الصهيوني علاقة الخيانة والعمالة،

أما اعتباره لقناة الجزيرة بأنها “ذرة الإعلام” رغم أنها تخصص حيزا من نشراتها للناطقين باسم العدو الصهيوني، يبررون من خلالها لجرائمهم ومجازرهم ويبثون سموم التطبيع، فهو لا يخرج عن نطاق تسخير صمود الشعب الفلسطيني وإنجازاته لتلميع منبر للدعاية الصهيونية. وإلا كيف يتم تجاهل قناة الميادين –رغم أنها كانت منحازة للدعاية لحماس على حساب باقي فصائل المقاومة الأخرى- والتي شكلت فلسطين ومقاومتها الباسلة مركز نشراتها وبرامجها، ولم يكن للعدو الصهيوني منفذ من خلالها.

الإشارة الأخيرة، شتان بين خطابات حسن نصر الله الذي يحضر فيها الفهم العلمي لحقيقة العدو ومخططاته ويحضر التحليل الرصين والفهم الجيد لشبكة التحالفات القائمة سواء لصالح المقاومة أو ضدها. بينما خطابات مشعل فيطغى عليها الفهم السطحي الذي يتعمد التضليل.
إبراهيم أحنصال

Please follow and like us:

COMMENTS